أرسلت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي اليوناني رسالة تعزية إلى الحزب الشيوعي الشيوعي التشيلي
هذا و
شكًّل أسم
الرفيق
كورفالان و
نشاطه الثوري
جزءاً لا
يتجزء من نضال
الحركة
الشيوعية و
العمالية في
سبيل الحقوق
الديموقراطية
و الشعبية، من
من أجل
العدالة
الاجتماعية
والاشتراكية.
لقد
كافح الرفيق
لويس
كورفالان في السنوات
الصعبة ، حيث جابه
ببطولة ديكتاتورية
حكم بينوشيه
الفاشية ،
والاضطهاد
والسجن
والمنفى
السياسي، حيث
بقي مناضلاً
ثابتاً في
سبيل قضية الاشتراكية
- الشيوعية.
حتى بعد
انقلاب الاشتراكية
في الاتحاد
السوفياتي ،
حيث كان يعيش
خلال سنوات
كلاجئ سياسي،
لم
يفقد إيمانه
بالماركسية
اللينينية ،
ودافع بقوة
على الحاجة لمجتمع
شيوعي جديد ،
يشكل البديل
الوحيد لبربرية
الرأسمالية.
هذا و
يذكرتوقيع
الرفيق لويس كورفالان
قبل مدة سنة في آب /
أغسطس 2009 ،
كاستجابة
لنداء دولي
وجهه الحزب
الشيوعي
اليوناني على
عريضة
استنكار وقعها
أيضاً ما يقرب
من 600 شخصية
أخرى من عشرات
البلدان،
رداً على محاولة
كل من الإتحاد
الأوروبي و
منظمة الأمن و
التعاون
الأوروبي
اللامقبولة
للمساواة بين الشيوعية و
الفاشية،
بمناسبة
الذكرى ال70
لتوقيع
معاهدة مولوتوف
- ريبندروب.
هذا و
سيحتفظ
الشيوعيون
اليونانيون الى
الابد بذكرى
القائد
الشيوعي
التشيلي
العظيم ، الذي كرًّس
حياته
بأكملها
لقضية الطبقة
العاملة.
كما و
نرجو نقل
تعازينا لعائلته
و لرفاقه .
اللجنة
المركزية
للحزب الشيوعي
اليوناني
أثينا
22/7/2010
e-mail:cpg@int.kke.gr